انتصاراً لأم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها؛ كتب الداعية الدكتور عائض القرني قصيدة جديدة سجل فيها الصفات الكبرى لزوجة النبي صلى الله عليه وسلم ابنة الصديق أبي بكر رضي الله عنه.
وكان احد مراجع الشيعة قد تعرض للسيدة عائشة رضي الله عنها, وأقام احتفالا في ذكرى وفاتها, وهو ما أثار مشاعر الغضب في نفوس المسلمين السنة.
ووفق ما ذكرت صحيفة سبق الالكترونية فقد جاء نص القصيدة كالتالي:
يا أمنا، أنتِ أنتِ ذروة الكرمِ
وأنتِ أوفى نساء العُرْب والعجمِ
يا زوجة المصطفى، يا خير من
حملت نور النبوة والتوحيد من قدمِ
أنتِ العفاف فداك الطهر أجمعه
أنت الرضى والهدى يا غاية الشَّممِ
نفديك يا أمنا، في كل نازلةٍ
من دون عِرْضِك عرضُ الناس كلهمِ
وهل يضر نباحُ الكلب شمسَ ضحى
لا والذي مـلأ الأكـوان بالـنعم
الله بـرَّأها والله طـهـرهـا
والله شـرفها بالـدين والـشِّـيمِ
الوحي جاء يزكِّيها ويمـدحـُها
تـباً لـنذلٍ حـقـيرٍ تـافهٍ قـزمِ
والله أغيرُ من أن يرتضي بشراً
لعشرة المصطفى في ثوب متَّـهمِ
في خِدْرها نزلت آياتُ خالقنا
وحياً يبدِّد لـيلَ الظُّـلمِ والظـُلَمِ
عاشت حَصَاناً رَزَاناً همها أبداً
في الذكر والشكر بين اللوح والقلمِ
صديقةٌ يُعرف الصِّديقُ والدُها
صان الخلافةَ من بغْيٍ ومن غـشمِ
مصونة في حمى التقديس ناسكةً
من دون عِزِّتها حربٌ وسفـك دمِ
محجوبةٌ بجلال الطُّهر صيّنةٌ
أمينة الغيب في حِلٍّ وفي حـرمِ
كل المحاريب تتلو مدحها أبداً
كـل المنابر من روما إلى أرمِ
وكلنا في الفدا أبناء عائشةٍ
نبـغي الشهـادة سبّـاقين لـلقممِ
مبايعين رسولَ الله ما نكثت
أيماننا بيعةَ الرِّضوان في القـسمِ
يا أمنا، قد حضرنا للوغى لُجباً
نصون مجدكِ صونَ الجندي للعلمِ
عليك منا سلام نرفعه
بنفحة المسك بينَ السِّدر والسَـلمِ
لا بارك في الدنيا إذا وهنت
منا العـزائمُ أو لم نـوفِ للقـممِ
فالموتُ أشرفُ من عيشٍ بلا شرف
والقبرُ أكرمُ من قصـرٍ بلا كـرمِ
منقووووووووووول
وكان احد مراجع الشيعة قد تعرض للسيدة عائشة رضي الله عنها, وأقام احتفالا في ذكرى وفاتها, وهو ما أثار مشاعر الغضب في نفوس المسلمين السنة.
ووفق ما ذكرت صحيفة سبق الالكترونية فقد جاء نص القصيدة كالتالي:
يا أمنا، أنتِ أنتِ ذروة الكرمِ
وأنتِ أوفى نساء العُرْب والعجمِ
يا زوجة المصطفى، يا خير من
حملت نور النبوة والتوحيد من قدمِ
أنتِ العفاف فداك الطهر أجمعه
أنت الرضى والهدى يا غاية الشَّممِ
نفديك يا أمنا، في كل نازلةٍ
من دون عِرْضِك عرضُ الناس كلهمِ
وهل يضر نباحُ الكلب شمسَ ضحى
لا والذي مـلأ الأكـوان بالـنعم
الله بـرَّأها والله طـهـرهـا
والله شـرفها بالـدين والـشِّـيمِ
الوحي جاء يزكِّيها ويمـدحـُها
تـباً لـنذلٍ حـقـيرٍ تـافهٍ قـزمِ
والله أغيرُ من أن يرتضي بشراً
لعشرة المصطفى في ثوب متَّـهمِ
في خِدْرها نزلت آياتُ خالقنا
وحياً يبدِّد لـيلَ الظُّـلمِ والظـُلَمِ
عاشت حَصَاناً رَزَاناً همها أبداً
في الذكر والشكر بين اللوح والقلمِ
صديقةٌ يُعرف الصِّديقُ والدُها
صان الخلافةَ من بغْيٍ ومن غـشمِ
مصونة في حمى التقديس ناسكةً
من دون عِزِّتها حربٌ وسفـك دمِ
محجوبةٌ بجلال الطُّهر صيّنةٌ
أمينة الغيب في حِلٍّ وفي حـرمِ
كل المحاريب تتلو مدحها أبداً
كـل المنابر من روما إلى أرمِ
وكلنا في الفدا أبناء عائشةٍ
نبـغي الشهـادة سبّـاقين لـلقممِ
مبايعين رسولَ الله ما نكثت
أيماننا بيعةَ الرِّضوان في القـسمِ
يا أمنا، قد حضرنا للوغى لُجباً
نصون مجدكِ صونَ الجندي للعلمِ
عليك منا سلام نرفعه
بنفحة المسك بينَ السِّدر والسَـلمِ
لا بارك في الدنيا إذا وهنت
منا العـزائمُ أو لم نـوفِ للقـممِ
فالموتُ أشرفُ من عيشٍ بلا شرف
والقبرُ أكرمُ من قصـرٍ بلا كـرمِ
منقووووووووووول