رأيتها وحيدة ..
جالسة حزينة..
دموعها سكيبة..
ناظرتها !!صغيرة..
همومها كبيرة..
حبيبتي صغيرة..
دموعك عجيبة..
ناظرتني وقالت:
فقدت سؤالهم..
أين أنت خواطري؟!
حبيبتي صغيرة..أنا هنا !؟
بابا ماما أين هما؟!
تعجبت سؤالها!!
فواصلت كلامها!!
رموني في معهد
تربية فكرية!؟
اليس أنا من صلبهم
أجيبي خواطري سؤالي محيرا؟؟
حبيبتي سؤالك كتبتها في ملتقى؟؟
سأنتظر ردودهم؟!