اكتب خمسة أسطر عن كل موضوع من الموضوعين التاليين:
أولاً: أنواع التأليف السبعة التي أوضحها علماؤنا المسلمون
أنواع التأليف السبعة التي أوضحها علماؤنا :-
1- إمّا شيء لم يُسبق إليه الباحث، فيقوم هو باختراعه.
2- وإمّا شيء ناقص، فيقوم بإتمامه
3- وإمّا شيء مطوّل في الكتب القديمة فيقوم باختصاره، دون أن يُخلّ بشيء من معانيه.
4- أو أن يكون شيئًا متفرقًا، فيقوم بتجميعه وتركيبه.
5- أو أن يكون شيئًا مختلطًا، فيقوم بربط المعلومات وتنسيقها.
6- أو أن يكون شيئًا مُغلقًا، فيقوم الباحث بشرْحه.
7- أو أن يكون شيء قد وقع فيه خطأ لدى الدّارسين من قبل، فيقوم الباحث بإصلاح هذا الخطإ.
.ثانياً: أهم خصائص البحث الوصفي.
من أهم خصائص البحث العلمي
الالتزام بالموضوعية في البحث العلمي
وقد تم تقسيم هذه الموضوعية
إلى قسميْن: التركيز على الموضوع هذا هو العنصر الأول منها.
ثم البيان للحقائق والنتائج التي يؤدّي إليها البحث كما هي تماماً،
دون زيادة ولا نقصان، ولا تحريف ولا تبديل. وينبغي الالتزام بذلك
حتى ولو كانت النتائج مخالفة لِما يراه الباحث، أو لِما كان يظنّه قبل
البدء بالبحث.
وهذا الأمر من الأمور التي يعلِّمنا الإسلام إياها
الخصيصة الثانية ضمن خصائص البحث العلمي: خصيصة "المنهجية":
يعني: أبدأ بالأوّليات ثم أثنِّي بما يترتّب عليه، وبالنتائج اللاحقة له؛
فلا أقدّم ما حقّه التأخير، ولا أأَخِّر ما حقّه التقديم. وأنتقل من الأمور السهلة إلى الأمور الصعبة،
ومن المسائل المعلومة إلى المسائل المجهولة، ومن الأمور المسلّمة
إلى ما يمكن أن يكون موضع خلاف. وأربط الأفكار ربطاً منطقياً،
وأنتقل انتقالاً طبيعياً متسلسلاً دون فجوات أو دون قفزات. فهذا
هو المنهج العلْمي
الالتزام ببعض الجوانب الشكليّة، وببعض الجوانب الموضوعيّة:
من الجوانب الشكلية المهمّة: أنّ لدينا بعض الأمور اللازمة للدلالة على أصالة البحث، وجودته، والتزامه بالمنهج.
مثلاً: نختار عنواناً جيّداً للبحث، وعنوانا بمواصفات خاصة
ثم لدينا بعض الجوانب الموضوعية اللازمة: مثل: سعة الاطّلاع، يعني: لا يكون البحث هكذا قليل المعلومات. لا بد أن يكون فيه سعة الاطّلاع،
ولا بد من حسن الرأي، وجودة المناقشة. ولا بدّ من ظهور الطابع النقدي للباحث، وليس آلة مسجّلة، ولكنه عقل يفكّر، عقل يُدلي برأيه، عقل يقول قولاً جديداً
أنواع التأليف السبعة التي أوضحها علماؤنا :-
1- إمّا شيء لم يُسبق إليه الباحث، فيقوم هو باختراعه.
2- وإمّا شيء ناقص، فيقوم بإتمامه
3- وإمّا شيء مطوّل في الكتب القديمة فيقوم باختصاره، دون أن يُخلّ بشيء من معانيه.
4- أو أن يكون شيئًا متفرقًا، فيقوم بتجميعه وتركيبه.
5- أو أن يكون شيئًا مختلطًا، فيقوم بربط المعلومات وتنسيقها.
6- أو أن يكون شيئًا مُغلقًا، فيقوم الباحث بشرْحه.
7- أو أن يكون شيء قد وقع فيه خطأ لدى الدّارسين من قبل، فيقوم الباحث بإصلاح هذا الخطإ.
.ثانياً: أهم خصائص البحث الوصفي.
من أهم خصائص البحث العلمي
الالتزام بالموضوعية في البحث العلمي
وقد تم تقسيم هذه الموضوعية
إلى قسميْن: التركيز على الموضوع هذا هو العنصر الأول منها.
ثم البيان للحقائق والنتائج التي يؤدّي إليها البحث كما هي تماماً،
دون زيادة ولا نقصان، ولا تحريف ولا تبديل. وينبغي الالتزام بذلك
حتى ولو كانت النتائج مخالفة لِما يراه الباحث، أو لِما كان يظنّه قبل
البدء بالبحث.
وهذا الأمر من الأمور التي يعلِّمنا الإسلام إياها
الخصيصة الثانية ضمن خصائص البحث العلمي: خصيصة "المنهجية":
يعني: أبدأ بالأوّليات ثم أثنِّي بما يترتّب عليه، وبالنتائج اللاحقة له؛
فلا أقدّم ما حقّه التأخير، ولا أأَخِّر ما حقّه التقديم. وأنتقل من الأمور السهلة إلى الأمور الصعبة،
ومن المسائل المعلومة إلى المسائل المجهولة، ومن الأمور المسلّمة
إلى ما يمكن أن يكون موضع خلاف. وأربط الأفكار ربطاً منطقياً،
وأنتقل انتقالاً طبيعياً متسلسلاً دون فجوات أو دون قفزات. فهذا
هو المنهج العلْمي
الالتزام ببعض الجوانب الشكليّة، وببعض الجوانب الموضوعيّة:
من الجوانب الشكلية المهمّة: أنّ لدينا بعض الأمور اللازمة للدلالة على أصالة البحث، وجودته، والتزامه بالمنهج.
مثلاً: نختار عنواناً جيّداً للبحث، وعنوانا بمواصفات خاصة
ثم لدينا بعض الجوانب الموضوعية اللازمة: مثل: سعة الاطّلاع، يعني: لا يكون البحث هكذا قليل المعلومات. لا بد أن يكون فيه سعة الاطّلاع،
ولا بد من حسن الرأي، وجودة المناقشة. ولا بدّ من ظهور الطابع النقدي للباحث، وليس آلة مسجّلة، ولكنه عقل يفكّر، عقل يُدلي برأيه، عقل يقول قولاً جديداً